الويب

الترتيب حسب

15 Results

أزمة الحكومة: تعديل للأسماء أو للحقائب؟

جاء في الأخبار:

لم يكُن سهلاً على رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل تجرّع الكأس المُرّة بتكليف الرئيس نجيب ميقاتي تشكيل حكومة جديدة، وهو ما بدا جلياً في موقف باسيل الذي توجّه به إلى الحلفاء الذين تجاهلوا ترشيح اسم آخر، ما قد يؤدي إلى استخدام كل الوسائل لتقوية موقعه التفاوضي في مشاورات التأليف، وأبرز ورقة لديه هي توقيع الرئيس عون، الذي تقول مصادر مطّلعة إنه «لن يُعطي لميقاتي حكومة لا يحجز فيها باسيل حصة وازنة».

أزمة الحكومة مع «نفسها» ومع دول الخليج على محكّ ترجمة النيات وإزالة «الخطوط الحمر»! لبنان: «الدولة» أحيت الاستقلال رمزياً و«الشعب» احتفل «ثورياً»

كتبت صحيفة "الراي الكويتية":

- لافروف: قمنا بتسليم لبنان صوراً فضائية نأمل أن تساعد في التحقيق بأسباب انفجار مرفأ بيروت

- «حزب الله» يُراكم إشارات «الارتياب» من الانتخابات النيابية ويهاجم «عبيد أميركا» في لبنان

بعرضيْن، عسكري رمزي بحضور رئاسي، ومدني «ثوري» بمشاركة مجموعات من انتفاضة «17 أكتوبر 2019»، احتفل لبنان أمس بالذكرى 78 لاستقلاله التي حلّت على وقع «زلزاليْن» واحد مالي يَمْضي منذ نحو عامين في «تدمير» مرتكزات هويّته ودوره الاقتصادي واستنزاف صمود شعبه المتروك لـ «موت بطيء»، وآخَر ديبلوماسي في علاقاته مع دول الخليج العربي ويقترب من دخول شهره الثاني بكلّ ما يحمله من أبعاد سياسية تتّصل بتموْضع «بلاد الأرز» الإقليمي كـ «متمّم استراتيجي» لقوس النفوذ الإيراني حتى المتوسط.

بوادر حلّ لأزمة الحكومة تعاجلها بوادر أزمة دبلوماسية.. والنقل العام "موعودٌ بالحل"

كتبت صحيفة "الأنباء الالكترونية":

لا تكاد تخرج نفحة أمل على اللبنانيين بانتهاء أزمةٍ، حتى تعاجلهم أزمة أخرى من حيث لا يدرون.

أزمة الحكومة تخفي معركة على رئاسة الجمهورية

جاء في "الشرق الاوسط":

تخفي العقد التي تحول دون تشكيل الحكومة اللبنانية صراعاً أبعد من الخلاف على تسمية الوزيرين المسيحيين في الحكومة العتيدة، بحسب ما يظهر من مداولات ومعلومات، ذلك أن البيانات التي تصدرها رئاسة الجمهورية أو رئيس الحكومة المكلف، ويتبادلان عبرها الاتهامات بالتعطيل، تبرز صراعاً على الصلاحيات، وخلافاً مضمراً على المرحلة المقبلة، لا سيما التحضيرات للانتخابات النيابية المقبلة، من زاوية شد العصب في شارع كل منهما، فضلاً عن التحضيرات للانتخابات الرئاسية.

الرئاسة اللبنانية تدرس الدعوة للحوار الوطني إذا استمرت أزمة الحكومة

في خضم الاشتباك السياسي الحاصل حول أزمة تأليف الحكومة، أتت دعوة رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، رئيس الجمهورية ميشال عون إلى عقد حوار وطني، وهو الذي لا يبدو أن الرئاسة بعيدة عنه، وإن لم يتم اتخاذ القرار النهائي بشأنه، فيما يظهر واضحاً الانقسام في مقاربة هذا الطرح من قبل الأفرقاء السياسيين، بين من يؤيده ومن لا يرى فيه فائدة، إذا كان يرتبط بالحكومة أو حتى مضيعة للوقت في ظل السلطة الحاكمة نفسها.

مساعٍ دولية لفصل أزمة الحكومة في لبنان عن ملف إيران النووي


بدو أن ملامح خروج للأزمة الحكومية في لبنان عن إطارها الداخلي المحلي، إلى عواصم التأثير العربية والأوروبية تتصاعد، فمع الحديث عن دعوة بعض رموز الأزمة اللبنانية الى باريس، تلقى الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة سعد الحريري الذي عاد الى بيروت أمس الأول، دعوة عاجلة للقاء البابا فرنسيس في الڤاتيكان، فيما يوفد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وزير الخارجية سامح شكري الى بيروت اليوم الأربعاء حاملا رسالة منه الى المسؤولين اللبنانيين، مع احتمال مروره في باريس وهو في الطريق الى العاصمة اللبنانية، التي ستستقبل اليوم أيضا، مساعد الأمين العام للجامعة العربية حسام زكي.

«تدويل» أزمة الحكومة والمبادرة الفرنسية

حركة السفراء في بيروت لا تهدأ، متنقلين بين قصر بعبدا وعين التينة وبيت الوسط.

المسألة أبعد وأعمق من حقائب وأسماء.. ما هي الأسباب الخفية لأزمة الحكومة؟

كتبت صحيفة "الأنباء" الكويتية: "وقع الرئيس المكلف سعد الحريري في خطأ تكتيكي بسيط عندما ورّط نفسه بوعده حول حكومة العيد وبمهلة 48 ساعة، من دون أن يكون مستندا الى معطيات جديدة، ومن دون أن يعكس حقيقة ما جرى في لقائه مع الرئيس ميشال عون، ليجد نفسه في اليوم التالي مضطرا للانتقال من التبشير بولادة حكومة قبل عيد الميلاد، الى نعي هذا الاحتمال والإعلان عن ترحيل الحكومة الى ما بعد رأس السنة، ومعترفا بعد شهرين من تكليفه بوجود عراقيل واضحة تمنع صدور مراسيم الحكومة.

إشترك بنشرة الـ"سياسة"

أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

إشتراك

تحميل تطبيق الـ"سياسة"

Playstore button icon Appstore button icon

تواصل إجتماعي

Contact us on [email protected] | +96176111721
Copyright 2023 © - Elsiyasa